كيونت تظهر الالتزامها باتجاه استدامة المياه في اليوم العالمي للمياه
احتفلت كيونت وHomePure باليوم العالمي للمياه من خلال استضافة العديد من المبادرات المتعلقة باستدامة المياه في جميع أنحاء العالم، وتضمنت مبادرات كيونت لاستدامة المياه نشر الوعي حول تحديات المياه العالمية والدعوة لمجتمعات المياه الصحية والمزدهرة في جميع أنحاء العالم. إليك ما بدت عليه مبادراتنا العالمية هذا العام.
الأمن المائي في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى
استمرارًا لعملنا في تنزانيا حيث دخلنا في شراكة مع مياه لأفريقيا لتوفير المياه النظيفة في المناطق الريفية بتنزانيا، وحيث شاركنا في المنتدى العالمي التاسع للمياه في السنغال هذا العام واستضاف المنتدى الذي تم استضافة المجلس العالمي للمياه، لجلب الصورة توعوية عن الأمن المائي وأهميته في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. عرضت كيونت HomePure Nova كحل لمياه الشرب الآمنة المصممة مع 10 سنوات من البحوث حول جودة المياه.
حملات التوعية في الشرق الأوسط
في دبي، دخلت كيونت في شراكة مع محطات إذاعية رائدة، من مثل إذاعة الرابية وراديو ميرشي وGold FM لإطلاق حملة توعية تشجع ممارسات التي تحث على الاستدامة في الحياة اليومية، وعملت الحملة على زيادة الوعي بأهمية مياه الشرب الصحية والآمنة وتشجيع المجتمعات على استخدام محطات المياه في الحياة اليومية بدلاً من المياه المعبأة في العلب.
أحداث استدامة المياه في شمال أفريقيا
في المغرب ، اتخذت مبادرة كيونت لاستدامة المياه بتشكيل ورشة عمل تضمنت أيضًا تمرينًا لزراعة الأشجار. بمساعدة منظمة غير ربحية للأطفال باب ريان، قمنا بتعليم مجموعة من 70 طفلاً حول أهمية استدامة المياه في مواجهة تغير المناخ. تبرعت كيونت أيضًا بفلترين مياه من HomePure Nova للمدرسة بحيث تكون مياه الشرب لديهم الآمنة والصحية ملكًا لها على المدى الطويل.
في الجزائر، تعاونا مع المجموعة الإنسانية نيس الخير ومجموعة البيئة La Voix de la Nature (صوت الطبيعة) في مشروع زراعة الأشجار في البلاد، ونظرًا أن الغابات الصحية أمر بالغ الأهمية في الحفاظ على إمدادات المياه الصالحة للشرب في جميع أنحاء الأرض، فإن أهمية هذا المشروع تهدف لدعم مبادراتنا لاستدامة المياه في كيونت، وأيضاُ هدفت مبادارتنا في زراعة 500 شجرة زيتون ورمان وتين من أجل إحياء الغابة الجزائرية التي دمرتها حرائق الصيف الماضي.
التأثير العالمي بلا حدود عبر وسائل التواصل الاجتماعي
لإحداث فرق في جميع أنحاء العالم دون حدود في طريقنا ، تستضيف كيونت تحدي #WaterSourceChallenge على وسائل التواصل الاجتماعي مع العديد من الموزعين الذين يقومون بواجبهم لنشر الوعي. يساعد الهاشتاغ في نشر التوعية عن أهمية مصادر المياه النظيفة والحفاظ عليها لتكون آمنة للأجيال القادمة. ويمكنك أيضًا الانضمام إلى حملتنا باستخدام الهاشتاغ الخاصة بنا والحصول على فرصة للفوز بفلتر المياه HomePure لنفسك.
الالتزام باستدامة المياه في كيونت
“لقد كان العامان الماضيان يمثلان تحديًا صعباً، حيث واصلت فترة كوفيد- 19 الضغط الشديد على خدمات المياه والصرف الصحي في جميع أنحاء العالم، وخاصةً في المجتمعات النامية التي لديها قدرة المحدود للوصول إلى المياه الصالحة للشرب. كشركة لديها عمليات وعملاء في العديد من البلدان ذات اقتصاد نامي، فا من واجبنا دعم التغيير المستدام في عملياتنا وسلسلة التوريد ونبذل جهودًا لتحسين خدمات المياه للجميع. في أسبوع المياه العالمي هذا، نفخر بالدعوة إلى استدامة المياه ودعم البنية التحتية المحسنة للمياه، وخاصةً في الأماكن التي تأثرت بشكل كبير بندرة المياه، مثل أفريقيا والشرق الأوسط ومتاطق عدة أخرى. وقالت السيدة مالو كالوزا الرئيسة التنفيذية لشركة كيونت بنشاط دعم المنتدى العالمي للمياه ومبادرات الاستدامة المائية الأخرى لسنوات عديدة
“لقد لفت انتباهنا ضعف خدمات المياه والصرف الصحي لأول مرة عندما كنا نتطلع إلى توسيع مجموعة منتجاتنا منذ أكثر من عقد من الزمان وأطلقنا أول نظام لترشيح المياه تحت العلامة التجارية HomePure وشرحت سيدة كالوزا أيضاً. “لقد أدركنا أن تحويل المياه إلى إمدادات نظيفة مكلف للعديد من المجتمعات، أن المعبأة باهظة الثمن.”
“هذا هو السبب في أن نظام ترشيح المياه في كيونت HomePure Nova، والذي يعمل بدون مصدر طاقة، مما يتيح للمستخدمين الاستفادة من منتجاتنا التي بمستوى عالمي، وقالت السيدة كالوزا “نظام الترشيح المعتمد من NSF مع الحفاظ على فعاليته من حيث التكلفة ووكونها صديق للبيئة. “لقد تبرعنا بوحدات متعددة من HomePure Nova للمجتمعات التي تفتقر إلى الوصول إلى مصدر مياه آمنة ومستدامة. على سبيل المثال، في ذروة الوباء، تقدمت كيونت للتبرع بفلاتر المياه HomePure Nova للجامعات والمستشفيات في الدار البيضاء في المغرب ومستشفى المدينة في كازاخستان, كجزء من مشاريع الإغاثة كوفيد-19 التي امتدت لأكثر من 30 دولة “.